في لحظة اردت ان اكون
سحبت اوراقي ورميتهاجانبا
وضعتها حيث اراها ولا اراها
عبثا كنت احدث نفسي علي مهل يذكر
لم يكن بين يدي الا فكرة جريحة
وعين عندما تحب بصدق يقتلها صدقها
في لحظة تاهت افكاري وتشتتت
عبرت شراييني بنبرات اهتز لها كياني
وخجلت منها ملامح الا نسان في
انهملت مني عبرات لا يعرف قدرها الا جريح
اختزلت العمرثواني فلم اجد فيه لغة الهوي والابجدية العتيقة
اختزلت افكاري فاعلنت انتفاظة قوية ضربتني مثل الموج
ذهبت باحثة عن ملجا اااامن يحتويني
ولكنني توقفت في منتصف الطريق
انها تحيط بي وتلفني
تريد ان تنتزع الساكن بداخلي
وان تاخذه بعيدا ولا مفر
عبثا ابحث .قد اتعب نفسي قليلا
وقد اتعبها كثيرا وفي النهاية ارتمي علي سريري
مغمضة العينين تاركة لقلبي حرية الفكر والتفكر
يخرج فيقف عند النافذة يضحك احيانا ويبكي احيانا اخري
يفتح باب الغرفة ويخرج الي اللاقيد
يتمشي يمتطي خياله ويطير
فيمر علي الباعة وعموم الناس
يري ملامح وجوههم ويحاول مسح دموعهم
بنظرة …بهمسة…وربما بابتسامة حلوة
وتمر الساعات فيفترق الناس والكل يذهب الي حاله
فيجد نفسه وسط مساحة مفرغة
هل يعلن الهروب ام الرجوع مشيا علي الاقدام
الم يكن طائراوان كان فله الخيار الثاني
حتي يترك توقيعا انه يوما ما كان هنا
وصل الي البيت ودخل الغرفة لم يجد احلي من مخدعه
قد اتالم ولكنني احميه
لقد نام مثلي ولكن لم ينم وعيه وتفكيره
انه حبيبي احمله بداخلي
حدثني كم مرة وصارحني ….انا احبك…
فقط فكي اسري واطلقيني حرا
اختار من احب حقا و حقيقة وكيانا
حيرني وحيرتني الفكرة
ان اعطيه الحريةفسوف فينساني
وان ابقيته علي قيد فسيحيا اسيرا
وقفت بين نارين ايهما اختار
والبقية للزمن………………
سحبت اوراقي ورميتهاجانبا
وضعتها حيث اراها ولا اراها
عبثا كنت احدث نفسي علي مهل يذكر
لم يكن بين يدي الا فكرة جريحة
وعين عندما تحب بصدق يقتلها صدقها
في لحظة تاهت افكاري وتشتتت
عبرت شراييني بنبرات اهتز لها كياني
وخجلت منها ملامح الا نسان في
انهملت مني عبرات لا يعرف قدرها الا جريح
اختزلت العمرثواني فلم اجد فيه لغة الهوي والابجدية العتيقة
اختزلت افكاري فاعلنت انتفاظة قوية ضربتني مثل الموج
ذهبت باحثة عن ملجا اااامن يحتويني
ولكنني توقفت في منتصف الطريق
انها تحيط بي وتلفني
تريد ان تنتزع الساكن بداخلي
وان تاخذه بعيدا ولا مفر
عبثا ابحث .قد اتعب نفسي قليلا
وقد اتعبها كثيرا وفي النهاية ارتمي علي سريري
مغمضة العينين تاركة لقلبي حرية الفكر والتفكر
يخرج فيقف عند النافذة يضحك احيانا ويبكي احيانا اخري
يفتح باب الغرفة ويخرج الي اللاقيد
يتمشي يمتطي خياله ويطير
فيمر علي الباعة وعموم الناس
يري ملامح وجوههم ويحاول مسح دموعهم
بنظرة …بهمسة…وربما بابتسامة حلوة
وتمر الساعات فيفترق الناس والكل يذهب الي حاله
فيجد نفسه وسط مساحة مفرغة
هل يعلن الهروب ام الرجوع مشيا علي الاقدام
الم يكن طائراوان كان فله الخيار الثاني
حتي يترك توقيعا انه يوما ما كان هنا
وصل الي البيت ودخل الغرفة لم يجد احلي من مخدعه
قد اتالم ولكنني احميه
لقد نام مثلي ولكن لم ينم وعيه وتفكيره
انه حبيبي احمله بداخلي
حدثني كم مرة وصارحني ….انا احبك…
فقط فكي اسري واطلقيني حرا
اختار من احب حقا و حقيقة وكيانا
حيرني وحيرتني الفكرة
ان اعطيه الحريةفسوف فينساني
وان ابقيته علي قيد فسيحيا اسيرا
وقفت بين نارين ايهما اختار
والبقية للزمن………………
الأحد مارس 22, 2015 12:06 pm من طرف نادين
» حالة عشق
الأحد مارس 22, 2015 11:57 am من طرف نادين
» اريد النسيان
الأحد مارس 22, 2015 11:26 am من طرف نادين
» انت الدرة
الأحد مارس 22, 2015 11:03 am من طرف نادين
» يا حزني
السبت مارس 21, 2015 10:08 am من طرف نادين
» يا حزني
السبت مارس 21, 2015 10:06 am من طرف نادين
» بلا عنوان
الأربعاء نوفمبر 19, 2014 3:46 am من طرف نادين
» السلام عليكم
الإثنين نوفمبر 17, 2014 2:42 pm من طرف نادين
» اللوحة السوداء
الإثنين نوفمبر 17, 2014 2:30 pm من طرف نادين