نبض العرب = بريق المحبة يشع من ثغر الصداقة ..فليكن المنتدى مرسى حب لا تعرف قلوبنا سواه

اهلا بكم اعضاءنا الكرام في منتديات نبض العرب آملين ان تقضوا معنا اطيب الاوقات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبض العرب = بريق المحبة يشع من ثغر الصداقة ..فليكن المنتدى مرسى حب لا تعرف قلوبنا سواه

اهلا بكم اعضاءنا الكرام في منتديات نبض العرب آملين ان تقضوا معنا اطيب الاوقات

نبض العرب = بريق المحبة يشع من ثغر الصداقة ..فليكن المنتدى مرسى حب لا تعرف قلوبنا سواه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
نبض العرب = بريق المحبة يشع من ثغر الصداقة ..فليكن المنتدى مرسى حب لا تعرف قلوبنا سواه


المواضيع الأخيرة

» {بانوراما الانتصارِ الآتي}
بحر الدموع 8 Emptyالأحد مارس 22, 2015 12:06 pm من طرف نادين

» حالة عشق
بحر الدموع 8 Emptyالأحد مارس 22, 2015 11:57 am من طرف نادين

» اريد النسيان
بحر الدموع 8 Emptyالأحد مارس 22, 2015 11:26 am من طرف نادين

» انت الدرة
بحر الدموع 8 Emptyالأحد مارس 22, 2015 11:03 am من طرف نادين

» يا حزني
بحر الدموع 8 Emptyالسبت مارس 21, 2015 10:08 am من طرف نادين

» يا حزني
بحر الدموع 8 Emptyالسبت مارس 21, 2015 10:06 am من طرف نادين

» بلا عنوان
بحر الدموع 8 Emptyالأربعاء نوفمبر 19, 2014 3:46 am من طرف نادين

» السلام عليكم
بحر الدموع 8 Emptyالإثنين نوفمبر 17, 2014 2:42 pm من طرف نادين

» اللوحة السوداء
بحر الدموع 8 Emptyالإثنين نوفمبر 17, 2014 2:30 pm من طرف نادين

التبادل الاعلاني


انشاء منتدى مجاني



الصلاة كما يريدها الاسلام

الثلاثاء ديسمبر 06, 2011 8:21 am من طرف نادين

الصلاة التي يريدها الإسلام

إن الصلاة التي يريدها الإسلام والتي تشتمل على الفضائل التي سلفت ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان، وحركات تؤديها الجوارح بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب، أو تلك التي ينقرها صاحبها نقر الديك[15] كلا …

[ قراءة كاملة ]
تنبيه لمن يقول تحياتي

الإثنين مايو 28, 2012 6:01 pm من طرف نادين

فتى الشيخ ابن عيثيمين رحمه الله بعدم جواز قول كلمة
(تحياتي مع تحيات تحياتي لك)

لأن التحيات تعريفها شرعا هي: البقاء والملك والعظمة
وهذه صفات لا تصرف إلا لله

وإن لاحظتم، ففي كل صلاة نقول في التشهد: التحيــات للـــه

إذن …

[ قراءة كاملة ]
لم يلد ولم يولد(سبحانه وتعالى )

الإثنين نوفمبر 28, 2011 7:35 pm من طرف القيصر المجنون

مْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ

وَقَالَ الْبَيْهَقِيّ نَحْو ذَلِكَ وَقَوْله تَعَالَى " لَمْ يَلِد وَلَمْ يُولَد " أَيْ لَيْسَ لَهُ وَلَد وَلَا وَالِد وَلَا صَاحِبَة .
[عدل] وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)

وَلَمْ يَكُنْ …

[ قراءة كاملة ]
الله الصمد(تفسير الصمد لابن كثير)

الإثنين نوفمبر 28, 2011 7:33 pm من طرف القيصر المجنون

للَّهُ الصَّمَدُ

وَقَوْله تَبَارَكَ وَتَعَالَى " اللَّه الصَّمَد" قَالَ عِكْرِمَة عَنْ اِبْن عَبَّاس يَعْنِي الَّذِي يَصْمُد إِلَيْهِ الْخَلَائِق فِي حَوَائِجهمْ وَمَسَائِلهمْ قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة …

[ قراءة كاملة ]
صلاة الاستخارة

الأربعاء نوفمبر 23, 2011 2:52 pm من طرف نادين

صلاة الاستخارة .. حكمها - وكيفية صلاتها - وتنبيهات وأمور هامة

مبدع قطر

كيفية صلاة الاستخارة
ماهي الاستخارة ؟

الاسْتِخَارَةُ لُغَةً : طَلَبُ الْخِيَرَةِ فِي الشَّيْءِ . يُقَالُ : اسْتَخِرْ اللَّهَ يَخِرْ لَك .



[ قراءة كاملة ]
ادعية باسماء الله الحسنى

الثلاثاء نوفمبر 08, 2011 9:50 pm من طرف نادين



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعاء باسماء الله الحسنى

اللهم أستجب دعاءنا
اللهم لك الحمد بجميع محامدك كلها ما علمت منها وما لم اعلم..
على جميع نعمك كلها ما علمت منها وما لم اعلم.. حمدا كثيرا
دائما.. مثل ما حمدت به …


[ قراءة كاملة ]
من وصايا الرسول صلى الله عليه و سلم

السبت نوفمبر 19, 2011 9:15 am من طرف نادين


من كتاب من وصايا الرسول اقرأوا هذه القصة:

يحكى ان بعض فطاحل العلماء فى العراق كانوا يحقدون على الامام الشافعى (رضى الله عنه) ويكيدون له .. وقد كان متفوقا عليهم فى العلم والحكمة ، وكان متربعا على قلوب أكثر طلاب العلم الذين …


[ قراءة كاملة ]
سئل حكيم فقال

السبت نوفمبر 19, 2011 5:39 am من طرف نادين




سُئل حكيم فقال....

سُئِل حكيم : من أسوأ الناس حالاً؟
قال : من قويت شهوته .. وبعدت همته..
وقصرت حياته .. وضاقت بصيرته

سُئِل حكيم : بم ينتقم الإنسان من عدوه.....؟
فقال : بإصلاح نفسه

سُئِل حكيم : ما السخاء ...... ؟
فقال : أن تكون …


[ قراءة كاملة ]
شرف الخصومة

السبت نوفمبر 19, 2011 5:41 am من طرف نادين




شرف الخصومة

رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ (89)

قد نختلف !!! وقد نتخاصم ونتصارع من …


[ قراءة كاملة ]
همسات

الجمعة نوفمبر 18, 2011 10:10 am من طرف نادين



لعل أعظم ما يتحلى به الانسان هو الترفع عن الذنب..

أتعلمون ما معنى هذا ؟

هو أن يجعل نفسه في مرتبة عالية

و يجعل الذنب في مرتبة دنيئة فيتكبر عن النزول لهذه

المرتبة

لأنه أعلى من يوضع مع الفحش في ميزان واحد.



[ قراءة كاملة ]

أبريل 2024

الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية


    بحر الدموع 8

    نادين
    نادين
    Admin
    Admin


    عدد المساهمات : 896
    نقاط : 2285
    تاريخ التسجيل : 28/10/2011
    العمر : 41
    الموقع : https://arabes.forummaroc.net/

    بحر الدموع 8 Empty بحر الدموع 8

    مُساهمة من طرف نادين الثلاثاء نوفمبر 15, 2011 9:07 am

    اخواني، الدنيا سموم قاتلة، والنفوس عن مكائدها غافلة، كم من نظرة تحلو في العاجلة، ومرارتها لا تطاق في العاقبة الآجلة. يا ابن آدم، قلبك قلب ضعيف، ورأيك في اطلاق الطرف وأى " وهم" سخيف. عينك مطلوقة، ولسانك يجني الآثام، وجسدك يتعب في كسب الحطام، كم من نظرة محتقرة زلت بها الأقدام.
    عاتبت قلبي لما رأيت جسمي نحيلا
    فلام قلبي طرفي وقال كنت الرسولا
    فقال طرفي لقلبي بل كنت أنت الدليلا
    فقلت كفا جميعا تركتماني قتيلا

    كان عيسى عليه السلام يقول: النظرة تزرع في القلب الشهوة.
    وقال الحسن: من أطلق طرفه، كثر ألمه.
    قال ابراهيم بن العباس بن محمد بن صول:
    ومن كان يؤتى من عدو وحاسد فاني من عيني أوتى ومن قلبي
    وقد روي عن ابن عباس رضي الله عنه أن رجلا جاء الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يتسلسل دما، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم:" ما بالك؟" فقال: مرّت بي امرأة، فنظرت اليها، فلم يزل يتبعها بصري، فاستبقني جدار فضربني، فصنع بي ما ترى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" ان الله اذا أراد بعبد خيرا، عجّل له عقوبته في الدنيا" راه الحاكم في المستدرك.

    قال أبو بعقوب النهرجوري: رأيت في الطواف رجلا بفرد عيم، وهو يقول في طوافه: أعوذ بك منك، فقلت له: ما هذا الدعاء، فقال: اني مجاور منذ خمسين سنة، فنظرت الى شخص يوما فاستحسنته، واذا بلطمة قد وقعت على عيني، فسالت على خدي، فقلت: آه، فوقعت أخرى، وقائل يقول: لوزدت لزدناك.
    دعوني أناجي مولى جليلا اذا الليل أرخى على السدولا
    نظرت اليك بقلب ذليل لأرجو به يا الهي القبولا
    لك الحمد والمجد والكبرياء وأنت الاله الذي لن يزولا
    وأنت الاله الذي لم يزل حميدا كريما عظيما جليلا
    تميت الأنام وتحيي العظام وتنشى الخلائق جيلا فجيلا
    عظيم الجلال كريم الفعال جزيل النوال تنيل السؤولا
    حبيب القلوب غفور الذنوب تواري العيوب تقيل الجهولا
    وتعطي الجزيل وتولي الجميل وتأخذ من ذا وذاك القليلا
    خزائن جودك لا تنقضي تعمّ الجواد بها والبخيلا

    قال بعض العارفين: خرجنا من أرض العراق نريد مكة ومدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم، وكنا في رفقة كثيرة من الناس، فاذا نحن برجل من أهل العراق، وقد خرج معنا رجل به أدمة في شقرة وهو مصفرّ اللون، قد ذهب الدم من وجهه مما بلغت فيه العبادة، وعليه ثياب خلقة من رقاع شتى، وبيده عصا ومعه مزود فيه شيء من الزاد.
    قال: وكان ذلك الرجل العابد الزاهد أويسا القرني، فلما نظر اليه أهل القافلة على تلك الحالة، أنكروه، وقالوا له: نظن أنك عبد. قال: نعم. قالوا: نظن أنك عبد سوء هربت من مولاك. قال لهم: نعم. قالوا: كيف رأيت نفسك حين هربت من مولاك، وما صار حالك ايه؟ أما انك لو أقمت عنده، ما كانت هذه حالتك، وانما أنت عبد سوء مقصّر. فقال لهم: نعم والله، أنا عبد سوء، ونعم المولى مولاي، ومن قبلي التقصير، ول أطعته وطلبت رضاه، ما كان من أمري هذا، وجعل يبكي حتى كادت نفسه أن تزهق.
    قال: فرحمه القوم، وظنوا أنه يعني مولى من موالي الدنيا، وهو ما كان يريد بذلك الا رب العزة.
    فقال له رجل من أهل القافلة: لا تخف، أنا آخذ لك من مولاك الأمان، فارجع اليه وتب. فقال: اني راجع اليه، وراغب فيما لديه.
    قال: وكان خرج زائرا الى قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسارت القافلة ذلك اليوم، وسار معهم، وجدّوا في السير، فلما كان في الليل نزلوا في فلاة من الأرض، وكانت ليلة شاتية باردة كثيرة النطر. قال: وقد كان آلى على نفسه ألا يسأل من أمور الدنيا لمخلوق، وانما تكون حوائجه الى الله سبحانه وتعالى، فبلغ به البرد تلك الليلة مبلغا شديدا، حتى اضطربت جوارحه من شدة البرد، واشتد عليه سلطان البرد حتى مات في جوف الليل.
    فلما أصبحوا وأرادوا الرحيل نادوه: قم أيها الرجل، فان الناس قد رحلوا، فلم يجبهم، فأتاه رجل قريب منه، فحرّكه فوجده ميتا رحمه الله، فنادى: يا أهل القافلة، ان العبد الهارب من سيده قد مات، ولا ينبغي لكم الرحيل حتى تدفنوه. قالوا: وما الحيلة في أمره؟.
    فقال لهم رجل صالح كان معهم: ان هذا العبد كان عبدا تائبا راجعا الى مولاه نادما على ما صنع، ونحن نرجو أن ينفعنا الله به، وقد قبل توبته، ونخاف أن نسأل عنه ان تركناه غير مدفون، ولا بدّ لكم أن تصبروا حتى تحفروا له قبرا وتدفنوه فيه.
    فقالوا: هذا موضع ليس فيه ماء، فقال بعضهم لبعض: اسألوا الدليل، فسألوه، فقال: ان بينكم وبين الماء ساعة، ولكن أرسلوا معي واحدا وأنا آتيكم بالماء.
    فأخذ الدليل دلوا، وساروا الى الماء، فلما خرج من القافلة، اذا هو بغدير من الماء، فقال الدليل: هذا هو العجب الذي لم أر مثله هذا موضع ليس فيه ماء، ولا على قرب منه!.
    فرجع اليهم، وقال لهم: قد كفيتم المؤنة. عليكم بالحطب، فجمعوه ليسخنوا به الماء من شدة البرد، ثم أتوا الى الماء ليأخذوه، فوجوده ساخنا يغلي، فازدادوا تعجبا، وفزعوا من ذلك الرجل، وقالوا ان لهذا العبد قصة وشأنا.
    قال: فأخذوا في حفر قبره، فوجدوا التلااب ألين من الزبد، والأض تفوح مثل المسك الاذفر، وملؤا رعبا وفزعا، وكانوا اذا نظروا الى التراب الذي يخرج من القبر، وجدوه صفة التراب، واذا شمّوه، وجدوا رائحة كرائحة المسك.
    فضربوا له خباء وأدخلوه فيه، وتنافسوا في كفنه، فقال رجل من القوم: أنا أكفنه، وقال آخر، أنا أكفنه. فاتفق رأيهم على أن يجعل كل واحد منهم ثوبا.
    ثم انهم أخذوا دواة وقرطاسا، وكتبوا صفته وعته، وقالوا: اذا وصلنا، ان شاء الله، المدينة، فلعل من يعرفه، وجعلوا الكتاب في أوعيتهم.
    فلما غسّلوه، وأرادوا أن يكفنوه، كشفوا الثوب الذي كان عليه، فوجدوه مكفنا بكفن من الجنة، لم ير الراؤون مثله، ووجدوا على كفنه مسكا وعنبرا، وقد ملأت رائحة حنوطه الدنيا، وعلى جبينه خاتم من المسك، وعلى قدميه كذلك.
    فقالوا: لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. ان الله عز وجل قد كفّنه وأغناه عن أكفان العباد، ونرجو الله تعالى أنه قد أوجب لنا الجنة ورحمنا بهذا العبد الصالح، وندموا ندامة شديدة على تركه تلك الليلة حتى مات بالبرد.
    ثم انهم حملوه ليدفنوه، ووضعوه في بقعة سهلة ليصلّوا عليه، فلما كبّروا، سمعوا أصوات التكبير من السماء الى الأرض، ومن المشرق الى المغرب وانخلعت أفئدتهم وأبصارهم، ولم يدروا كيف صلوا عليه من شدة الجزع، وعظم رعبهم مما سمعوا فوق رؤوسهم، فحملوه يريدون قبره، فكأنه يخطف من بينهم ولا يجدون له ثقلا، حتى أتوا به الى القبر ليدفنوه، فدفنوه، ورجع القوم وقد تعجبوا من أمره.
    فلما قضوا سفرهم، وأتوا الى مسجد الكوفة، وأخبروا بخبره، وما كان من صفته، فعند ذلك عرفه الناس، وارتفعت الأصوات بالبكاء في مسجد الكوفة، ولولا ذلك ما عرف أحد بموته، ولا بمكان قبره، لاختفائه عن الناس وهروبه منهم رضي الله عنه، ونفعنا ببركاته.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 5:37 am